تداولت مع بنك الشامل فخسرت أموال طائلة ولهذا السبب أود عرض تجربتي اليوم ومشاركتها معكم لكي لا يقع أحد في فخ العصابة النصابة التي تتخذ من سوق المال مرتعاً خصيباً لتنفيذ عمليات الاحتيال والنصب هذه الشركة يتم إدارتها بواسطة عصابة إجرامية تنفذ مخططات احتيالية لسرقة المستثمرين ونهب أموالهم ويقومون بتضليلنا على موقعهم الإلكتروني http://www.alshamilbank.com ونشر أكاذيب ليس لها أساس ويقولون أفضل نسبة ربح وأنظمة مكافئات ومسابقات ويستغلون كون المستثمرين الجدد ليس لديهم خبرة كبيرة فيعينون لك مستشار مالي (نصاب) ليقوم بإدارة حسابك وتفقد سيطرتك على أموالك تماماً ولا تستطيع أن تقوم بسحب اموالك إلا من خلاله، هذه تجربتي مع عصابة النصب التي تتخذ من اسم (بنك الشامل) واجهة لها.
نصبوا عليا بالمغريات:
هذه العصابة تروج لأكاذيب كثيرة جدا وتضع دعاية عظيمة لها على الإنترنت وتقول بأن الربح من خلالها مضمون وأنا شاهدت الإعلان الخاص بالشركة والأكاذيب التي يعرضونها وانخدعت بها ونصبوا علي وسرقوا أموالي انا أخوكم معتز الأحمدي من الكويت ونصبت علي عصابة وأخذت مني 135000 دولار ولم يقوموا بردها حتى الأن أعلم أنه لن يمكنني استعادة أموالي مرة أخرى ولكن على الأقل أود تحذيركم حتى لا يقع أي مستثمر مبتدئ في فخ هذه الشركة.
نصب واحتيال وتضليل:
تداولت مع بنك الشامل فخسرت أموال طائلة وعندما حاولت استرداد مالي اتضح لي بأن الشركة تدعي حصولها على تراخيص ولكنها غير مرخصة وهذا لتتمة عملية النصب التي وقعت بها ولهذا لم أتمكن من استعادة اموالي وتواصلت مع هيئات مالية كبيرة ولم أجد أحد يرد لي حقي حتى الآن.
وعرفت أيضا أن هيئة سوق المال السعودي قامت بحظر هذه الشركة رسميا بسبب سمعتها السيئة والنصب على المستثمرين والتجار باسم الفوركس والمضاربة أتمنى أن يأتي يوم ويتم مساءلة هذه الشركات النصابة التي تستدرج و تستنزف أموالنا وهو ما حصل معي بالضبط وتم استنزاف أموالي دفعة تلو الأخرى من الدولارات والودائع حتى خسرت أكبر مبلغ خسرته في حياتي ولم أسترد منه شيء حتى الآن والشركة تماطلني و يغلقون هواتفهم في وجهي ولا يردون على مكالماتي.
تداولت مع بنك الشامل فخسرت أموال طائلة:
عندما طلبت سحب أموالي تم رفض الطلب واتصل بي مدير الحساب يحاول أن يمنعني ويقول يجب دفع رسوم سحب المال ويريد أن أدفع 35 ألف دولار اخرى حتى أسحب مالي فوافقت وارسلت المال ثم تم تصفير حسابي وتجميده وأغلقوا الهواتف في وجهي ولا يردون علي حتى الآن.