عن تجربة 100 دولار اكتشفت انهم حرامية بنك التداول الاسلامي ليس بنكاً ولا علاقة له بالإسلام ولا شريعته وأيضا لا يقومون بالتداول من قريب ولا بعيد هذه الشركة نصابة وبامتياز يقدمون عدد كبير من الأكاذيب ووسائل التضليل والخداع من أجل استدراج الضحايا من المستثمرين المبتدئين عن طريق الدعاية الكاذب والخادعة وشراء تقييمات إيجابية من مواقع الإنترنت والمنتديات وكل هذا من أجل تحسين صورة شركة تداول نصابة تسرق المستثمرين ولا تمتلك ترخيص عكس ما تدعي، وأنا تعاملت مع الشركة وأودعت معهم 1000 دولار من أجل التداول وبالنهاية قاموا بسرقتي ولم يردوها إلي عكس ما كانوا يقولون في البداية انني سأسحب وقتما أشاء.
شركة نصب لا علاقة لهم بالإسلام:
شركة نصب بامتياز هذه التي لا تملك ترخيص وتأكدت من ذلك بنفسي وبحثت في سجلات جميع منظمات المال المرموقة عن ترخيص يكون ممنوحاً لتلك الشركة ولم أجد لها أي وثيقة او ترخيص أو تسجيل في منظمة محترمة لسوق المال وبالتالي فهي شركة لا تخضع لأي إجراءات إلزامية لرد الأموال لنا نحن المستثمرون المخدوعون ولا حتى لأي عمليات تعويض مالي وتأكدت من ذلك بنفسي من خلال تجربتي وسرقتي وعدم رد مالي.
لا تعامل مع شركات بدون ترخيص:
عن تجربة 100 دولار اكتشفت انهم حرامية بنك التداول الاسلامي وتبينت من أن هذه الشركة محظورة من أكثر المنظمات المالية ويرجع السبب في ذلك إلى كون الشركة تنصب على مواطنين اوروبيون وعرب ومن جميع أنحاء العالم ويتم تقديم بلاغات بشأن ذلك إلى المنظمات بشكل دائم فتلجأ إلى وضع تحذيرات حتى لا ينخدع ضحايا جدد بذلك، ولكن لا يمكن لمنظمة مالية دولية مثل هيئة السلوك المالي البريطاني مثلا أن تقوم بإلزام شركة فوركس غير مرخصة من قبلها بدفع تعويضات او رد مستحقات الى المستثمرين بحال من الأحوال ولهذا يجب علينا ان نتعامل مع شركات فوركس مرخصة فقط.
عن تجربة 100 دولار اكتشفت انهم حرامية بنك التداول الاسلامي:
جربت التداول في هذه الشركة بألف دولار ونهبوها فما بالكم بمن أرسل 100 الف دولار مثلا كيف سيكون حاله عندما يسرقونه، أرجو أن تحذروا إخواني هذه الشركات نصابة ولا ترد الأموال فبعد شهرين من التداول وأصبح حسابي يحتوي على 3000 دولار طلبت سحب المال فأوقفوا حسابي وجمدوه ولم يعودوا يردون علي حتى الوقت الحالي.
قدمت شكاوي كثيرة بدون فائدة ونهبوني ولم أتمكن من استعادة أموالي مرة أخرى ولا يردون علي وخدمة العملاء يعاملونني بطريقة سيئة جدا لا أسامح هؤلاء المحتالين في بنك التداول الإسلامي.