نصب واحتيال شركة اموال انفيزت هو ما أريد أن أحكي لكم من خلال ما مررت به مع تلك الشركة، أموال انفيست تجربتي الشخصية كانت مؤلمة جدا حيث تسببت لي بالخسارة وسرقوا اموالي عن آخرها، واريد أن افضح مكر وخبث العاملين في الشركة والذين يدعون انهم شركة استثمار وان الشركة تقوم بمساعدة المستثمرين وكل هذا نصب ليس له أساس، هذه شركة فوركس نصابة ومحتالة تنصب على المستثمرين وتأخذ أموالهم بدون رحمة وهذا ما حصل حيث قامت عصابة النصب باسم الفوركس هذه بسرقة 45000 دينار كويتي من أموالي بحجة المضاربة والاستثمار ولم استرد منها ديناراً حتى الآن.
عصابة نصب وسرقة كبيرة:
بالبداية الشركة غير مرخصة ولا تملك أي كيان حقيقي أو قانوني مجرد مجموعة من النصابين يسرقون الأموال ويستهدفون الدول العربية خاصة لنهب ثرواتها، ويرأس الشركة مجموعة من المحتالين هم “نبيل بركات”، “أسامة خاطر”، و”فايز العافوري”، و”سليمان الحوقاني”، وكل هؤلاء محتالون ونصابون في مجال الاستثمار ومنهم مدير بنك الأردن الذي اتهم في قضايا نصب، هؤلاء مجموعة من النصابين الكبار قاموا بتكوين عصابة لسرقة الأموال.
قصة النصب والاحتيال:
نصب واحتيال شركة اموال انفيزت يبدو واضحا جليا من الإعلانات الترويجية التي كنت اراها ولكن للأسف يصعب على قليل الخبرة في الفوركس التعرف إلى أمور النصب هذه، أموال انفيست تجربتي الشخصية معها تبينت أن الدعاية التي تروجها عكس ما تقدمه للمستثمر تماماً.
تروج الشركة لنفسها على أنها أحد علامات الاستثمار الرائدة في مجال الفوركس ولكن الحقيقة أنها عصابة أفرادها هم مجموعة من النصابين الكبار وعندما انضممت لهم وأرسلت أموالي نصبوا علي وأقنعوني أن الأموال يتم استثمارها بعناية و سأتمكن من حصد الأرباح.
ولكن الحقيقة لم أربح شيئا وظلوا يطالبون بأموال جديدة بحجة الاستثمار والمضاربة حتى أرسلت أكثر من إيداع كان المجموع الكلي لهم 45 ألف دينار كويتي ولكن في النهاية لم أجني من هذه الاستثمارات سوى الخراب وخسارة المال وعندما طالبت بسحب المال أوقفوا حسابي.
نصب واحتيال شركة اموال انفيزت:
أموال انفيست تجربتي الشخصية أكدت أنهم عصابة نصب بمجرد أن تطلب السحب يقومون بإيقاف حسابك مثلما حصل معي وقدمت شكوى قضائية فتبينت أن نصف المستثمرين الذين تعاملوا معهم تم سرقتهم وقدموا دعاوى قضائية والنصف الآخر في الطريق لذلك بالفعل.
بالنهاية انا أخوكم محمد الدباس من الكويت تم سرقتي بواسطة عصابة المحتالين أموال انفيزت وأرجو أن لا يقع أحد في نفس الخطأ مرة أخرى.